صرخة الحرية Admin
الانتساب : 23/06/2010
المشاركات : 45
الجنس :
الموقع : في بلاد الله الواسعة
المزاج : رايق
| موضوع: قوانين هذا القسم الخميس يونيو 24, 2010 8:10 am | |
| السَلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُه
عَزِيْزِيْ العُضُوْ
إنْطِلَاقَاً مِنْ أنَّ النِظَامْ أسَاسُ النَجَاحِ فِيْ كُلِّ عَمَلْ وَرَغْبَةً فِيْ إعْطَائِكُمْ صُوْرَةْ عَنْ المَنْهَجِيَةْ التِيْ يَسِيْرُ عَلَيْهَا القِسْمْ العَامْ نَضَعُ بَيْنَ أيْدِيْكُمْ هَذَا الطَرْحْ لـِ يَكُوْنَ المِصْبَاحَ الذِيْ يُنِيْرُ أطْرُوَحَاتِكِمْ وَيَقُوْدَكُمْ إلِى مَعَالِمِ الطَرِيْقْ وَيُبْعِدَ أقْلَامَكُمْ عَنْ المَحَاذِيْرْ التِيْ نَتَجَنَّبُهَا فِيْ القِسْمْ
فـَ مِنْ أجْلِ قِسْمٍ أرْقَىْ وَأُطْرُوْحَاتٍ أنْقَى
يُرُجَى الإطْلَّاعْ وَالإلْتِزَامْ بِكُلِّ مَا سـَ يَرِدُ أدْنَــاهْ : * يُمنْعَ طَرْحْ المَوَاضِيْعِ التِيْ تَمَسْ تَتَعَارَضَ مَعْ قِيَمِ وَأخْلَاقِيَاتِ أوْ تُثِيْرْ شُبْهَةَ وتََنَثَرَ مَفْسَدَةْ وَسَيَتِّمُ حَذْفُ المَوَاضِيْعِ التِيْ تَتَجَاوَزْ وَتَتَطَاوَلْ فَوْرَاً. * يُمْنَعْ طَرْحْ المَوَاضِيْعْ المُخِلَّةْ بـِ الآدَابِ العَامَةْ أوْ التِيْ تَخْدِشْ الحَيَاْءْ وَ تَتَنَاوَلْ مَا لَا يَجُوْزُ الإفْصَاحَ بِهِ فـَ الدِيْنُ زِيْنَتُهُ الحَيَاءْ وَخِلَافُ ذَلِكِ سَيَتَعَرَّضُ لـِ الحَذْفِ أوْ التَعْدِيْلْ * يُمْنَعْ طَرْحْ المَوَاضِيْعْ السِيَاسِيَةْ التِيْ تَهْدِفْ إلِىْ خَلْقْ بَلْبَلَةْ بـِ القِسْمْ .
* يُمْنَعْ طَرْحْ المَوَاضِيْعْ التِيْ تَغْرِزْ رُوْحْ العَصَبِيَةْ وَتُغَذِّيْ النَزْعَةْ الإقْلِيْمِيَةْ فَكُلُّنَا مُسْلِمُوْنْ وَ (لَا فَرْقَ لـِ عَرَبِيْ عَلَى أعْجَمِيْ إلّا بـِ التَقْوَىْ)
* يُمْنَعْ طَرْحْ المَوَاضِيْعْ التِيْ تَحْتَوِيْ عَلَى مَوَادْ وَفَقَرَاتْ وَعْظِيَةْ دِيْنِيَةْ دُوْنَ ذِكْرْ مَصْدَرْ مَوْثُوْقْ وَذَلِكَ عَمَلَاً بـِ قَوْلِهِ عَلَيْهِ الصَلَاةْ وَالسَلَامْ: (إنَّ كَذِبَاً عَلَيْ لَيْسَ كَـ كَذِبٍ عَلَى أحَدْ , مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدَاً فَلْيَتَبَوَّأ مَقْعَدَهُ مِنَ النَارْ).
* يُمْنَعْ طَرْحْ المَوَاضِيْعْ الدِعَائِيَةْ أوْ الرِبْحِيَةْ أوْ المَالِيَةْ وَأيُّ طَرْحٍ كـَ مَا سَبَقْ سَيَتِمْ حَذْفُهْ.
* التَأكُّدْ أوْلَّاً مِنْ عَدَمِ طَرْحِ الفِكْرَةْ مُسْبَقَاً وَذَاكَ كِيْ نَنْأى بـِ قِسْمِنَا عَنْ التِكْرَارِ المَمْسُوْخْ وَاجْتِرَارْ مَا سَلَفَ طَرْحُهْ.
* الإلْتِزَامْ بـِ كِتَابَةْ المَوْضُوْعْ فِيْ القِسْمِ المُخَصَّصِ لَهُ وَسَيَتِّمُ نَقْلُ خِلَافِ ذَلِكْ
* الإلْتِزَامْ بـِ عَدَمْ طَرْحْ المَوَاضِيْعْ التِيْ تَذْكُرْ الأشْخَاصْ بـِ أسْمَائِهِمْ أوْ تُشِيْرِ إلَيْهِمْ بـِ صُوْرَةْ وَاضِحَةْ وَتَضَعُهُمْ فِيْ مَوْضِعِ شُبْهَةْ ، كَمَا تُمْنَعْ الإشَارَةْ لـِ خُصُوْصِيَاتِ أيِّ عُضْوٍ أوْ شَخْصِيَةْ عَامَةْ عَلَانِيَةً
* يُسْمَحُ لـِ العُضُوْ بِـ نَقْلِ مَوْاضِيْعْ مِنَ صًُُرًٍَخةّّ الحًٍٍَُِريةًٍَُِ مَعَ الإلْتِزَامْ بـِ ضَرُوْرَةِ تَذْيِيِلْ الطَرْحْ بـِ عِبَارَةْ / مَنْقُوْلْ / حِفْظَاً لـِ الحُقُوْقِ الأدَبِيَّةْ , عِلْمَاً بـِ أنَّ المَوَاضِيْعْ سَوْفَ تَخْضَعْ لـِ البَحْثْ عَنْ طَرِيْقْ الجُوْجِلْ وَأيُّ مَوْضُوْعٍ مَنْقُوْلْ دُوْنَ الإشَارَةِ إلِة ذََلِكَ سَيَتِمْ حَذْفُهُ دُوْنَ الرُجُوْعِ لـِ العُضُوْ .. يَهُمُّنَا الحِفَاظْ عَلَى المُلْكِيَةْ الفِكْرِيَةْ الأدَبَيَةْ وَلَا نَقْبَلُ بـِ قِسْمِنَا سُوْقَاً لـِ عَرْضِ الحُرُوْفِ المَسْرُوْقَةْ. * اخْتِيَارِ العِنْوَانْ الذِيْ يَتَنَاسَبْ مَعْ مُحْتَوَى الطَرْحْ وَلـِ المُشْرِفْ الحَقْ فِيْ تَغْيِيِرْ العُنْوَانْ بِمَا يَرَاهُ مُنَاسِبَاً دُوْنَ الرُجُوْعْ لـِ صَاحِبِ الطَرْحْ.
* الأحَادِيْثْ الجَانِبِيَةْ التِيْ لَا تَهُمْ القَارِئْ فِيْ شَيْءْ مَكَانُهَا فِيْ الخَاصْ وَ سَيِتِمْ حَذْفُ أيْ حَدِيْثٍ مِنْ شَأنِهِ الخُرُوْجْ عَنْ صُلْبِ الطَرْحْ وَتَحْوِيْلْ المَوْضُوْعْ إلِى شَاتْ.
* المَوَاضِيْعْ التِيْ لَا تَحْمِلْ أيْ هَدَفْ أوْ قِيْمَةْ أوْ تُطْرَحْ بـِ شَكْلْ هَزَلِيْ سَيَتِمْ نَقْلُهَالـِ الأرْشِيْفْ | |
|